قصة الحكم في قضية الغنم و الزرع

كان نبيا الله داود وابنه سليمان عليهما السلام يحكمان في قضية عرَضَها خصمان, عَدَت غنم أحدهما على زرع الآخر

ﺫﻫﺐ ﻟﻴﺨﻄﺐ ﻓﺘﺎﻩ ..ﺴﺄﻟﺘﻪ

وفي احدى الزيارات الى بيت والدها اخبر ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﻩ ﻗﺎئلا: ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺑﻨﺘﻚ ﺣﻔﻈﺖ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ الكريم .

كان يا ما كان في قديم الزمان حطاب يسكن بإحدى البلدان وفي كل صباح يغدو إلى الغابة بفأسه فيتحطب نقلة

عندما كان القرويون يزفون عروسا إلى قرية بعيدة يمرون في طريق عودتهم بعدد من القرى وتقام مآدب ومن طقوس الرحلة أن ترتص

جلس مؤلف كبير أمام مكتبه وأمسك بقلمه، وكتب : في السنة الماضية، أجريت عملية

نحن في دمشق، في يوم الجمعة التاسع من صفر سنة تسع وتسعين للهجرة، والبلدة خالية الطرق، مغلقة الحوانيت، لا تكاد ترى فيها أحداً؛ لأن الناس قد اجتمعوا

عندما حاول الذيب الاقتراب من الحلال و كان القوم مجتمعين عند مكازي السعيد وكان الذيب قد تجرح من

يذكر في الروايه ان المطوطح العنزي كانت له ابل وقد اصيبت بمرض ( الجرب ) وهذا المرض

توجهت للمدرسة ، وإذا بي أتفاجأ بكتابة وتشويهات بالبخاخ على السور الخارجي للمدرسة

الشاعر / جحيش بن مهاوش قال قصيدته المرثية في أولاده حيث دعا عليهم واستجاب الله دعوته ولم ينجبوا أولادًا.. وقيل أنهم